رئيس جامعة أسيوط يلتقي الطلاب ويطمئن على فاعلية استخدام الطفطف
شدد الدكتور أحمد عبده جعيص رئيس جامعة أسيوط، على مواصلة إدارة الجامعة العمل على تذليل العقبات التي قد تواجه الطلاب داخل الجامعة وتقديم كافة سبل الرعاية والدعم اللازمة لهم.
جاء ذلك خلال حديث رئيس جامعة أسيوط مع عدد من الطلاب المستقلين الطفطف للاطمئنان على فاعليته في تخفيف الانتقال داخل الحرم الجامعي على الطلاب وكافة المترددين على الجامعة وذلك مع اتساع مساحتها والقرار السابق إصداره بمنع دخول سيارات الأجرة داخل الجامعة.
وقد أعرب الطلاب عن سعادتهم ببدء عمل الطفطف وما أسهم به في توفير الوقت والجهد المهدر في الانتقال من البوابات إلى داخل كليات الجامعة خاصةً البعيد منها.
هذا وجدير بالذكر أن وحدة نقل التكنولوجيا بالجامعة تحت رعاية الدكتور وائل خير الدين قد قامت بتصنيع عدد اثنين طفطف وتسليمهم للجامعة الذي بدأ العمل بهم بالفعل مؤخرًا وذلك في إطار احتفالات الجامعة بمرور 60 عامًا على بدء الدراسة بها، وقال الدكتور وائل خير الدين إن كل طفطف مكون من عربتين بسعة 36 راكب وأحدهما مختص بنقل المترددين إلى الحرم الجامعي من بوابة الجامعة المواجه لشارع المكتبات والآخر يعمل من بوابة الجامعة المجاورة لترعة الإبراهيمية ليطوف أرجاء الجامعة وذلك بمقابل جنيه واحد للفرد.
رئيس جامعة أسيوط يلتقي الطلاب ويطمئن على فاعلية استخدام الطفطف بعد أيام من بدء عمله.
أشار الدكتور أحمد عبده جعيص رئيس جامعة أسيوط إلى مواصلة إدارة الجامعة العمل على تذليل العقبات التي قد تواجه الطلاب داخل الجامعة وتقديم كافة سبل الرعاية والدعم اللازمة لهم.
جاء ذلك خلال حديث رئيس جامعة أسيوط مع عدد من الطلاب المستقلين الطفطف للاطمئنان على فاعليته في تخفيف الانتقال داخل الحرم الجامعي على الطلاب وكافة المترددين على الجامعة وذلك مع اتساع مساحتها والقرار السابق إصداره بمنع دخول سيارات الأجرة داخل الجامعة.
وقد أعرب الطلاب عن سعادتهم ببدء عمل الطفطف وما أسهم به في توفير الوقت والجهد المهدر في الانتقال من البوابات إلى داخل كليات الجامعة خاصةً البعيد منها.
جدير بالذكر أن وحدة نقل التكنولوجيا بالجامعة تحت رعاية الدكتور وائل خير الدين قد قامت بتصنيع عدد اثنين طفطف وتسليمهم للجامعة الذي بدأ العمل بهم بالفعل مؤخرًا وذلك في إطار احتفالات الجامعة بمرور 60 عامًا على بدء الدراسة بها، وقال الدكتور وائل خير الدين إن كل طفطف مكون من عربتين بسعة 36 راكبا وأحدهما مختص بنقل المترددين إلى الحرم الجامعي من بوابة الجامعة المواجه لشارع المكتبات، والآخر يعمل من بوابة الجامعة المجاورة لترعة الإبراهيمية ليطوف أرجاء الجامعة وذلك بمقابل جنيه واحد للفرد.
