قد تساعد بعض العلاجات المنزلية في تهدئة أعراض الصدفية، وتشمل الأمثلة استخدام الصبار أو المرطبات والاستحمام بالشوفان.
مفصل المشطي السلامي هو نتوء عظمي يتشكل على المفصل حيث يلتقي إصبع قدمك الكبير بقدمك ويحدث ذلك ببطء مع مرور الوقت، وفي النهاية يكبر ويبرز، ويؤدي ذلك إلى دوران إصبع قدمك الكبير نحو الداخل
علاجات القشرة هي طرق يمكنك من خلالها التخلص من الحكة والتقشر في فروة رأسك أو التحكم فيها، أول أمرين عليك تجربتهما هما تمشيط شعرك واستخدام شامبو ضد القشرة.
يحدث التهاب الزائدة الدودية عندما تصبح الزائدة الدودية ملتهبة، على الأرجح بسبب انسدادها ويمكن أن يسبب أعراض مثل التشنج أو آلام شديدة في البطن
مرض منيير (الموهة اللمفاوية مجهولة السبب) هو اضطراب نادر في الأذن الداخلية يؤثر على حاسة التوازن والسمع لديك، وإذا تُركت أعراض مرض منيير دون علاج
الربو هو مرض طويل الأمد يصيب الرئتين، ويتسبب في التهاب الشعب الهوائية وتضييقها ويجعل التنفس صعبًا، ويمكن أن يسبب الربو الشديد صعوبة في التحدث أو النشاط.
الحصبة مرض معدٍ للغاية ويسبب الحمى والطفح الجلدي الأحمر والسعال وإدماع العيون، ويمكن أن يكون لها مضاعفات خطيرة لدى بعض الناس، وافضل طريقة للوقاية مها هي بالحصول على لقاح الحصبة.
الجرب هو عدوى جلدية تسببها سوس يعرف باسم القارمة الجربية، ويؤدي هذا إلى ظهور طفح جلدي مثير للحكة على الجلد.
الجذام، المعروف أيضًا باسم مرض هانسن، هو حالة معدية كانت موجودة منذ العصور القديمة، ولا يزال موجودًا حتى اليوم، ولكن يمكن علاجه عند اكتشافه مبكرًا
يمكن أن تكون مقاومًا للأنسولين لسنوات دون أن تعرف ذلك لا تؤدي هذه الحالة عادة إلى أي أعراض ملحوظة، لذلك من المهم أن يقوم الطبيب بفحص مستويات الجلوكوز في الدم بانتظام.
السل (TB) هو مرض معد يؤثر عادة في الرئتين، ويعد قاتلًا في بعض الأحيان، وتشمل الأعراض السعال والبلغم وغير ذلك وقد يصف الأطباء المضادات الحيوية لمرض السل.
10 علامات رئيسية تدل على بداية سن اليأس لدي السيدات (انفوجراف)
يمكن أن تحدث الالتهابات الفيروسية أو البكتيرية في منتصف الأذن، وهذه غالبًا ما تسبب الألم والالتهاب وتراكم السوائل.
توجد العديد من الأسباب المحتملة للشعور بالحرقان في الصدر، وتشمل هذه حرقة المعدة، ونوبات الهلع، والتمريض، ويعتمد العلاج على السبب ولكنه قد يشمل الأدوية.
مع بداية فصل الفيروسات التنفسية يبدأ الأهالي في البحث عن طرق لوقاية الأطفال من الإصابة بالبرد أو الأنفلونزا وبشكل خاص في المدرسة والشارع.