ووحدات صحية، تحت إشراف 15 ألفَ قاضٍ من مختلف الجهات والهيئات القضائية، يتولون الإشراف على الانتخابات الرئاسية داخل البلاد
بمدرسة الامل بمنطقة المساكن . كما قام العديد من عمداء الكليات و القيادات الادارية بالأدلاء بأصواتهم في اول ايام الانتخابات الرئاسية.
ووحدات صحية، تحت إشراف 15 ألفَ قاضٍ من مختلف الجهات والهيئات القضائية، يتولون الإشراف على الانتخابات الرئاسية داخل البلاد.
الطلاب و الطالبات بالمشاركة الايجابية مؤكدا تعدد الدروس المستفادة من المشاركة في الانتخابات في صقل المهارات الحياتية للطلاب و تنمية معارفهم
مجتمع مدني محلية وقد صدرت التصاريح لـ 22 ألفًا و340 متابعًا لها، بالإضافة إلى متابعة 67 دبلوماسيًّا من 24 سفارة تقدمت بطلبات لمتابعة الانتخابات.
ووحدات صحية، تحت إشراف 15 ألفَ قاضٍ من مختلف الجهات والهيئات القضائية، يتولون الإشراف على انتخابات الرئاسة.
مسيرة الوطن الديمقراطية، مضيفا إلى أن عظيمات مصر من السيدات والفتيات تميزن بالحضور الحاشد في جميع لجان قنا الفرعية البالغ عددها 341 لجنة.
الدستوري بنزاهة واهمية هذه التجربة في تنمية المعارف وتطوير الخبرات مشيرا ان الجامعة تقوم بدورها في اطار من الحوكمة و التخطيط الاستراتيجي ورصد الدروس المستفادة
وتُجرى الانتخابات داخل 11 ألفًا و631 لجنة فرعية بداخل 9376 مركزًا انتخابيًّا ما بين مدارس ومراكز شباب ووحدات صحية
بصوتهن الانتخابي في عرس ديمقراطي لاختيار رئيس الجمهورية القادم ومنهن من أحضر اطفالهن للمشاركة وذلك مع توفير مقاعد لكبار السن للاستراحة.
وانطلقت الانتخابات الرئاسية 2024، اليوم الأحد، الموافق 10 ديسمبر، وتستمر على مدار ثلاثة أيام لتنتهي الثلاثاء، من التاسعة صباحا حتى التاسعة مساء لاختيار رئيس الجمهورية القادم.
يدلي الناخب بصوته في كابينة الاقتراع، ثم يضع البطاقة مطوية بنفسه في صندوق الاقتراع، تحت إشراف الموظف الذي يكلفه رئيس اللجنة بذلك.
لمحافظة ستتابع سير العملية الانتخابية علي مدار الساعة عبر غرفة العمليات المركزية بمقر الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة، مشيرًا أن المشاركة في الانتخابات واجب
بالداخل في الانتخابات الرئاسية عبر التقنيات المتطورة، لتتمكن من المتابعة البصرية الدقيقة لأماكن التصويت وجاهزيتها على مدار الساعة في معظم اللجان الفرعية للتصويت بالداخل.
يتم إرشاد الناخب بوضع الإصبع إلى الأعلى في الهواء حتى يجف. ويتسلم الناخب بطاقة الرقم القومي من رئيس اللجنة بعد غمس إصبعه في الحبر الفسفوري.