تحدث قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية عن بهجة الاحتفالات بالأعياد التي تجمع الأخوة معًا.
تضمنت خدمة القداس الإلهي تنصيب المطران أنطوني بول مطران لأبروشية شمال إفريقيا، وتكريس القس مارتن وليام مطران لإبروشية القرن الإفريقي
وعيد الغطاس المجيد تحتفل به الكنيسة سنويًّا وهو تذكار لمعمودية السيد المسيح في نهر الأردن على يد القديس يوحنا المعمدان، ويسمى أيضًا بعيد الظهور الإلهي
وأوضح رئيس الإنجيلية في تأملات صباحية، أنه دون العلاقة مع الله، لا يوجد معنى أو هدف حقيقي من الحياة، مشيرا إلى أن هدف الإنسان يكون تمجيد الله والتمتع به.
ولما بلغ يسطس العشرين من عمره اشتاق إلى حياة الرهبنة، وأَطْلع أخته على عزمه، فأصرت على الذهاب معه، وحلقت شعر رأسها وتزيَّت بزىّ الرجال، ثم خرجا معاً من قصرهما
وتعد هذه المرة الرابعة التي يجهز ويصنع زيت الميرون في عهد قداسة البابا تواضروس الثاني، حيث كانت المرة الأولى في عهد قداسته عام ٢٠١٤ والثانية عام ٢٠١٧، والثالثة في عام 2021.
وعيد الغطاس المجيد تحتفل به الكنيسة سنويا وهو تذكار لمعمودية السيد المسيح في نهر الأردن على يد القديس يوحنا المعمدان، ويسمى أيضا بعيد الظهور الإلهي
كان أسقف إيبارشية مسيساجا وڤانكوڤر وغربي كندا نيافة الأنبا مينا قد صلى القداس الالهي، وعقب صلاة الصلح تمم نيافته طقس سيامة الشماس بيشوي شنودة كاهنًا على كنيسة السيدة العذراء
وكان البابا تواضروس اعتاد خلال السنوات الماضية ترأس قداس عيد الغطاس لكل عام، في الكنيسة المرقسية بالإسكندرية، بحضور عدد من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية من بينهم الأنبا بافلي أسقف كنائس المنتزه
وبعد نياحة أبيه الروحي أبا هور، قام وعبر النهر إلى ناحية الغرب وانفرد في العبادة في مكان على الشاطئ الغربي للنيل
قدم نيافة الأنبا سيرابيون لقداسة البابا تواضروس الثاني مجموعة الزيوت العطرية، الخاصة بتجهيز
سبق لقاء قداسة البابا تواضروس الثاني مع رهبان دير الأنبا أنطونيوس لقاءً عقده مع مجمع كهنة إيبارشية جنوبي ألمانيا.
كان هذا الأب من رهبان دير القديس العظيم الأنبا صموئيل المعترف وسار في حياة الرهبنة بسيرة فاضلة حتى لقَّبه إخوته الرهبان باسم غبريال الأمجد
وهنأ نيافة الأنبا أنتوني قداسة البابا تواضروس بعيد الميلاد وعرض على قداسته عددًا من الأمور الخاصة بالخدمة الرعوية في إيبارشة أيرلندا.