وخلال اللقاء، ناقش قداسته مع الأساقفة مجموعة من القضايا المتعلقة بالعمل الرعوي في إيبارشياتهم ومناطق خدمتهم
أكد قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في تصريحات صحفية، أن الوطن يمثل أسمى القيم في حياة الإنسان، مشددًا على أن الاستقرار والسلام هما الأساس..
أكد قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، على أهمية استخدام التكنولوجيا في الحياة العملية والخدمة لتحسين مستوى الخدمات المقدمة..
وأشار المطران حنا إلى أن حي البستان يواجه حالياً استهدافاً غير مسبوق، مستغلا الاحتلال حالة الحرب الدائرة في غزة
شارك في القداس والاحتفالية كهنة الكنيسة وأسر الشمامسة الجدد وخورس الشمامسة، وسط حضور كبير من شعب الكنيسة
ومن المقرر أن يتوجه الكاهنان الجديدان إلى دير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون لقضاء فترة الأربعين يومًا التالية للسيامة.
وأكد أن الخدمة في الكنيسة تحتاج إلى أيادٍ نظيفة، كما حذر من خطورة فصل العقيدة عن الفعل، داعيًا الكنيسة إلى أن تكون
وفي ختام اللقاء منح قداسة البابا تواضروس الثاني شهادات تقدير وهدايا تذكارية للباحثين وأعضاء جمعية الآثار القبطية
وكان وحيدا لأبوين يخافان الله ويمارسان أعمال الرهبنة بالصوم والصلاة والنسك حتى شاع صيتهما في البلاد . وزوجا ولدهما بغير إرادته فأطاع
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن قداسة البابا تواضروس الثاني استقبل الأنبا ديڤيد أسقف نيويورك ونيوإنجلاند بالولايات المتحدة الأمريكية
درس آباء السينودس ما وصلت إليه اللجنة الطقسية بالكنيسة من أعمال، وأهمها دراسة نص القداس الباسيلي وتنقيحه بناء على دراسات الآباء المتخصصين في الليتورجية والعقيدة والكتاب المقدس
قدّم رئيس الطائفة تهنئته القلبية إلى القس سامح داود وعائلته بمناسبة تنصيبه، معربًا عن سعادته بالمشاركة في هذه المناسبة المباركة مع شعب الكنيسة الإنجيلية بالإسعاف
تنيح الاب القديس فيلكس بابا رومية ، وقد ولد من أبوين مسيحيين في رومية سنة 210 ميلادية فنشاه علي الآداب العالمية ، وتدرج في الرتب الكهنوتية ، فرسمه أسطاثيوس بابا رومية شماسا
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن قداسة البابا تواضروس الثاني ناقش مع نيافة الأنبا أغاثون أسقف البرازيل بعض الأمور الرعوية
وشدد قداسته على أن العالم في أمس الحاجة اليوم لمحبة المسيح، وسط الحروب والمعاناة التي تدفع الإنسان للبحث عن السلام من خلال المحبة. وأوضح أن رسالتنا جميعًا هي أن نكون شهودًا للمسيح