انعقد المجمع المسكوني بمدينة أفسس بآسيا الصغرى، من مائتي أسقف، بأمر الإمبراطور ثيئودوسيوس الصغير، للنظر في بدعة نسطور أسقف القسطنطينية..
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا غبريال صلوات رسامة عدد كبير من أبناء الكنيسة في رتبة أغنسطس للخدمة بالكنيسة ذاتها.
يذكر أن القديس موريس مصري الأصل من أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وكان قائد الكتيبة الطيبية (نسبةً لطيبة، الأقصر حاليًّا)
وأزاح قداسة البابا تواضروس الستار، لدى وصوله إلى الكنيسة، عن اللوحة التذكارية التي تؤرخ لتدشينها، والتُقطت له صور تذكارية أمام اللوحة ومعه نيافة الأنبا رافائيل
وأوضح رئيس الطائفة الإنجيلية إن معجزات المسيح ليست بهدف الإبهار بل هي تجاوب حقيقي مع احتياجات الناس. وأشار رئيس الإنجيلية إلى أن المعجزة بركة في حياة الكنيسة حينما تفهمها الكنيسة فهمًا صحيحًا.
استشهد القديس واسيليدس وكان وزيراً في عهد الملك نوماريوس الذي تزوج أخت واسيليدس. وكان لواسيليدس ابنان هما يوسابيوس ومكاريوس. ولما ثار الفرس على الروم أرسل الملك نوماريوس ابنه يسطس لمقاتلة الفرس.
استشهد القديسون الثلاثة الفلاحين بإسنا وهم سورس وأنطوكيون ومشهوري، وذلك أنه بعد استشهاد شعب إسنا، أخذ الوالي إريانوس، الأنبا أمونيوس أسقف إسنا أسيراً معه إلى أسوان
نشأت القديسة مطرونة في بيت مسيحي. ولما كبرت اضطرتها الحياة أن تعمل كخادمة في بيت امرأة يهودية.
شارك الأنبا مكاريوس أسقف المنيا وتوابعها ورئيس دير الأم سارة للراهبات، في مؤتمر المقبلين على الزواج ، وألقى نيافته محاضرة بعنوان: بين الخضوع والخنوع
في مثل هذا اليوم من سنة 1485 ق.م تنيَّح الصديق العظيم موسى رئيس الأنبياء. وُلِدَ موسى سنة 1605 ق.م بمصر من أب اسمه عمرام
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا سيرابيون ناقش خلال اللقاء عددًا من الأمور الرعوية.
وقعت مؤسسة فاهم للدعم النفسي، أول مؤسسة أهلية رائدة في مصر والوطن العربي تهدف إلى زيادة الوعي النفسي للطفل والأسرة العربية، صباح اليوم
وفي بداية خطاب الحفل، عبر رئيس الإنجيلية عن سعادته البالغة بمشاركة شباب الكنيسة الإنجيلية الموهوبين المبدعين، وقال: أبنائي وأحبائي الشباب المبدعين
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا فام صلوات رسامة ٣٦ من أبناء الكنيسة في رتبة إبصالتس (مرتل)، و١٤ آخرين في رتبة أغنسطس (قارئ) للخدمة بالكنيسة ذاتها.