أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون ، الثلاثاء أن روسيا أعادت تموضع عدد قليل من قواتها قرب كييف، لكنها لم تنسحب وربما تحضر للقيام بـ هجوم كبير في مكان آخر من أوكرانيا.
بعد أن وصلت المفاوضات بشأن الملف النووى الإيرانى فى فيينا إلى مراحل متقدمة جدا جاءت روسيا ووضعت العصا فى العجلة، مما أدى إلى إيقاف المفاوضات حتى إشعار آخر .
تشهد سوق القمح اضطرابات منذ الحرب الروسية على أوكرانيا في 24 فبراير، والبلدان من كبار مصدري القمح، في حين أن أوكرانيا أيضا مورد عالمي رئيسي للذرة.
وكانت واشنطن أكدت، الثلاثاء، أن روسيا بدأت في نقل أعداد صغيرة جدا من القوات بعيدًا عن مواقع حول العاصمة الأوكرانية كييف.
ناقش القادة الحاجة إلى العمل معا لإعادة تشكيل هيكل الطاقة الدولي وتقليل الاعتماد على الهيدروكربونات (النفط والغاز) الروسية.
المؤتمر ”سيرى ما يمكننا حشده من جميع أنحاء العالم لضمان عدم نجاح روسيا في احتلالها وغزوها غير الشرعيين لدولة ذات سيادة“.
وجهت روسيا اتهامًا لـ الولايات المتحدة اليوم الثلاثاء، بقيادة حملة عدوان إلكتروني ضخمة عليها شملت مئات الآلاف من الهجمات يومياً منذ دخول القوات الروسية الأراضي الأوكرانية.
وباعتراف الجميع كانت ألمانيا واحدة من الدول التي دفعت في ذلك الوقت الاتحاد الأوروبي إلى فرض عقوبات على روسيا
أكد رئيس وفد روسيا للتفاوض: “أمامنا طريق طويل للتوصل إلى اتفاق مقبول مع أوكرانيا”، بحسب قناة العربية.
أعلنت بريطانيا أن وقف القتال في أوكرانيا ليس كافيا لرفع العقوبات عن روسيا بحسب ما نقلت قناة العربية.
أعلنت هولندا أنها ستطرد 17 روسيا بتهمة التجسس بحسب قناة العربية.
وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، ردا على سؤال حول احتمال رفض الغرب التعامل بالروبل مقابل الغاز الروسي، إنه لا يوجد وقود مجاني
في وقت سابق من هذا اليوم ، إن اليابان تفرض أيضا حظرا على تصدير المنتجات الفاخرة بما فيها السيارات الثمينة والمجوهرات والأحجار الكريمة إلى روسيا ابتداء من 5 أبريل القادم
ذكر الوفد التفاوضي الأوكراني، أن بلاده تريد اتفاقا دوليا مع روسيا لضمان أمن أوكرانيا، وأن يكون هناك 8 دول ضامنة لهذا الاتفاق من بينها تركيا.
قال وزير الدفاع الروسي، فى تصريحات نقلتها شبكة سكاي نيوز الإخبارية، إن روسيا سترد بشكل مناسب إذا قدم الناتو خطط إمداد ودفاعات جوية لأوكرانيا.