«عم محمد».. خادم الفراعنة وصانع الألباستر مقابل 20 جنيها يوميا (صور)
(ماتراه ليس مجازًا، أيضًا لايمكن أن يكون حقيقة!.. ذلك البياض المتلحفة به قدماي وجسدي.. ليس لوني، إنما صبغت به فصرت أنا الذي لا أعرفه.. سيدي، كانت خلاياي تحمل فيما سبق لون الشمس والطمي، إلى أن زجوا بي ...