ودشن الرئيس الإيراني حسن روحاني رسمياً، سلسلة تتضمن 164 جهازاً للطرد المركزي من نوع "آي آر-6"، وسلسلة أخرى تتضمن 30 جهازاً من نوع "آي آر-5"، في منشأة نطنز النووية وسط إيران
وجهت وزارة الخارجية الأوكرانية اتهاما لإيران بالتلاعب بالمعلومات التي تتعلق بقضية إسقاط الطائرة الأوكرانية....
أثنى الاتحاد الأوروبي بالمواقف التي طرحتها الدول الأعضاء في الاتفاق النووي مع إيران في الاجتماع...
فبينما لا يمر يوم واحد دون أن نسمع تصريحا لمسئول أمريكي حول إيران وملفها النووي، وسعى واشنطن للعودة للاتفاق النووى مع إيران من خلال التفاوض غير المباشر معها، فإن كل ما سمعناه من واشنطن..
قررت دولة إيران، الإفراج عن ناقلة نفط كورية جنوبية وطاقمها، بعد حوالي 3 أشهر من احتجازها بسبب تلوث نفطي مزعوم.
أكد الرئيس السابق للاستخبارات السعودية الأمير تركي الفيصل، أن "أمن الخليج قضية دولية وليست إقليمية، لاسيما أن خطر إيران ماثل للعيان، عبر تدخلاتها وسعيها لامتلاك السلاح النووي".
أعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة كورونا في إيران الإغلاق العام في 250 مدينة بما فيها العاصمة طهران ابتداء من السبت ولمدة 10 أيام، على خلفية ازدياد تفشي فيروس كورونا.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس، الأربعاء، إن واشنطن ملتزمة بالعمل مع حلفائها لمحاسبة إيران.
الخارجية الأمريكية تعلن استعداد واشنطن أنها مستعدة لرفع العقوبات المفروضة على إيران من أجل العودة للامتثال للاتفاق النووي ..
وكانت وسائل إعلام إيرانية، كشفت أمس الثلاثاء، عن تعرض سفينة إيرانية تحمل اسم "سافيز" لحادث في البحر الأحمر، وذلك عبر لصق قنابل في جسمها.
قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، الثلاثاء، إن السفينة الإيرانية التي تعرضت لهجوم في البحر الأحمر هي تجسسية مرتبطة بالحرس الثوري.
أكدت إيران أن محادثات اليوم في فيينا كانت بناءة، لكنه رفض أي مقترح بتحرير مليار دولار من أموال إيران المجمدة...
أشار المتحدث في تصريح، اليوم الثلاثاء، إلى أن القرار سيبلغ رسميا من قبل وزارة السياحة والتراث الثقافي إلى كافة الشركات السياحية في البلاد.
اعترفت طهران بأن الطائرة تم إسقاطها بالخطأ بواسطة صاروخين إيرانيين "أرض جو" من طراز "تور-إم 1"، وذلك بعد وضع أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية في حالة تأهب قصوى
في إطار الحديث عن التزامات إيران بالاتفاق النووي، أكد المتحدث باسم الخارجية أن "طهران لم تعرض ولن تقبل أي مقترح للعودة خطوة مقابل خطوة إلى الاتفاق النووي