بينها طهران.. السلطات الإيرانية تقرر الإغلاق العام في 250 مدينة
قررت اللجنة الوطنية لمكافحة كورونا في إيران الإغلاق العام في 250 مدينة بما فيها العاصمة طهران ابتداء من السبت ولمدة 10 أيام، على خلفية ازدياد تفشي فيروس كورونا.
الرئيس الإيراني
وقال الرئيس الإيراني حسن روحاني السبت الماضي، إن "الموجة الرابعة من جائحة كورونا قد بدأت في محافظتين، ومن المحتمل أن تتسع إلى محافظات أخرى في البلاد، في حال عدم الالتزام بالتوصيات الصحية".
وأضاف: "إيران شهدت حدثين غير مسبوقين هما جائحة كورونا والإرهاب الاقتصادي والحرب الاقتصادية خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة، وهذا غير مسبوق خلال المئة عام الأخيرة".
وتابع: "كورونا والحرب الاقتصادية سببا الكثير من المصاعب للشعب، الذي حقق سجلا مقبولا في هذه المواجهة من خلال التعاضد والتضحية".
مكافحة كورونا
وأوضح أن "الحكومة ستتابع حتى نهاية فترة مهامها 4 قضايا، وهي مكافحة فيروس كورونا، وكسر الحظر المفروض على البلاد، وتحسين معيشة الشعب، وإكمال المشاريع الاقتصادية المهمة".
وأشار روحاني إلى قرب حلول شهر رمضان وفرائضه، وقال: "لا مانع من إجراء المراسم الدينية في المناطق الزرقاء والصفراء، إلا أنها ممنوعة في المناطق البرتقالية والحمراء، ولكن فيما يتعلق بليلة القدر فهنالك متسع من الوقت، وسيتم اتخاذ القرار بشأنها".
موجة رابعة
وكان الرئيس الإيراني روحاني، أعلن عن أن الموجة الرابعة من جائحة كورونا قد بدأت في محافظتين، ومن المحتمل أن تتسع إلى محافظات أخرى في البلاد، في حال عدم الالتزام بالتوصيات الصحية.
وقال روحاني، في وقت سابق، خلال اجتماع اللجنة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا: "لقد رأينا في الاحصاءات بأن الموجة الرابعة لتفشي فيروس كورونا قد بدأت في محافظتين، وإن لم يلتزم المواطنون بالتوصيات الصحية في بعض المحافظات الأخرى فإن هذه الموجة ستدخلها أيضا".
جائحة كورونا
وأضاف: "إيران شهدت حدثين غير مسبوقين هما جائحة كورونا والإرهاب الاقتصادي والحرب الاقتصادية خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة، وهما غير مسبوقين خلال المائة عام الأخيرة".
وصرح روحاني بأن كورونا والحرب الاقتصادية سببا الكثير من المصاعب للشعب، الذي حقق سجلا مقبولا في هذه المواجهة من خلال التعاضد والتضحية.
وقال: "قدرتنا الوطنية قدرة مهمة جدا وباعثة على الفخر في جميع المراحل دوما، ومن أولويات الحكومة، التي بقيت 4 أشهر على انتهاء مهمتها، مكافحة فيروس كورونا".
الرئيس الإيراني
وقال الرئيس الإيراني حسن روحاني السبت الماضي، إن "الموجة الرابعة من جائحة كورونا قد بدأت في محافظتين، ومن المحتمل أن تتسع إلى محافظات أخرى في البلاد، في حال عدم الالتزام بالتوصيات الصحية".
وأضاف: "إيران شهدت حدثين غير مسبوقين هما جائحة كورونا والإرهاب الاقتصادي والحرب الاقتصادية خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة، وهذا غير مسبوق خلال المئة عام الأخيرة".
وتابع: "كورونا والحرب الاقتصادية سببا الكثير من المصاعب للشعب، الذي حقق سجلا مقبولا في هذه المواجهة من خلال التعاضد والتضحية".
مكافحة كورونا
وأوضح أن "الحكومة ستتابع حتى نهاية فترة مهامها 4 قضايا، وهي مكافحة فيروس كورونا، وكسر الحظر المفروض على البلاد، وتحسين معيشة الشعب، وإكمال المشاريع الاقتصادية المهمة".
وأشار روحاني إلى قرب حلول شهر رمضان وفرائضه، وقال: "لا مانع من إجراء المراسم الدينية في المناطق الزرقاء والصفراء، إلا أنها ممنوعة في المناطق البرتقالية والحمراء، ولكن فيما يتعلق بليلة القدر فهنالك متسع من الوقت، وسيتم اتخاذ القرار بشأنها".
موجة رابعة
وكان الرئيس الإيراني روحاني، أعلن عن أن الموجة الرابعة من جائحة كورونا قد بدأت في محافظتين، ومن المحتمل أن تتسع إلى محافظات أخرى في البلاد، في حال عدم الالتزام بالتوصيات الصحية.
وقال روحاني، في وقت سابق، خلال اجتماع اللجنة الوطنية لمكافحة فيروس كورونا: "لقد رأينا في الاحصاءات بأن الموجة الرابعة لتفشي فيروس كورونا قد بدأت في محافظتين، وإن لم يلتزم المواطنون بالتوصيات الصحية في بعض المحافظات الأخرى فإن هذه الموجة ستدخلها أيضا".
جائحة كورونا
وأضاف: "إيران شهدت حدثين غير مسبوقين هما جائحة كورونا والإرهاب الاقتصادي والحرب الاقتصادية خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة، وهما غير مسبوقين خلال المائة عام الأخيرة".
وصرح روحاني بأن كورونا والحرب الاقتصادية سببا الكثير من المصاعب للشعب، الذي حقق سجلا مقبولا في هذه المواجهة من خلال التعاضد والتضحية.
وقال: "قدرتنا الوطنية قدرة مهمة جدا وباعثة على الفخر في جميع المراحل دوما، ومن أولويات الحكومة، التي بقيت 4 أشهر على انتهاء مهمتها، مكافحة فيروس كورونا".