تضمن المؤتمر الذي شارك فيه ١٥٠ شاب وشابة من أكثر من ٤٨ كنيسة من كنائس الإيبارشية، وشمل عددًا من الفقرات المتنوعة والمحاضرات
وقال القمص موسى إبراهيم، المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن اللقاء شهد مناقشة عددا من الملفات الخاصة بعمل الهيئة.
قرر مركز جسور الثقافي تنظيم اختبار هدفه تقسيم المشاركين بحسب المستوى والأهداف نظرا لاختلاف مستويات وأهداف المشاركين في ورش الحكي السابقة، على أن يخُصَص المستوى الأول لهواة الحكي
تحيى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم ذكرى ميلاد البابا شنودة الثالث البطريرك الـ117 في تاريخ بابوات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
وتتكون لجنة إيبارشية ملبورن، من القمص دانيال غبريال، والقمص مينا ميخائيل، القمص توماس عبدالله، القمص أبانوب عبدالله.
ظل قداسة البابا شنودة، على سدة الكرسي المرقسي أكثر من ٤٠ عاما، شهد خلالها العديد من رؤساء مصر.
وصلى نيافته القداس الإلهي، في كنيسة الشهيد مار جرجس بحي الصباح بالسويس، وعقب صلاة الصلح تمت سيامة الدياكون صموئيل مجدي كاهنا عاما للخدمة بالإيبارشية باسم القس صموئيل.
ويعلن اسماء المرشحين اعتبارا من يوم ٨ و٩ اغسطس الجاري، ويفتح باب الطعون يوم ١٠ إلى ١٢ اغسطس.
وصلى نيافة الأنبا صموئيل أسقف إيبارشية طموة صلوات العشية بكنيسة الدير، وفي ختام العشية طيب نيافته رفات الشهيد أبو سيفين بمشاركة مجمع الكهنة الإيبارشية.
وحرص رئيس أساقفة كانتربري على دعوة الانبا انجيلوس أسقف لندن للكنيسة القبطية الارثوذكسية ووجه الشكر للبابا تواضروس الثاني على محبته للكنيسة الأسقفية بمصر
وصلى نيافة الأنبا أغناطيوس الأسقف العام للإيبارشية صلوات العشية بكنيسة السيدة العذراء والشهيد أبانوب النهيسي الأثرية بمدينة سمنود، وشاركه نيافة الأنبا صليب أسقف ميت غمر ودقادوس وبلاد الغربية.
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا سيداروس صلوات رسامة ٦٢ من أبناء الكنيسة في رتبة إبصالتس (مرتل) للخدمة بالكنيسة ذاتها.
وتقدم المركز الإعلامي القبطي الأرثوذكسي وعدد من الأساقفة بالتهنئة إلى البابا تواضروس بمناسبة عيد رهبنته الـ٣٤ على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك .
وقال رئيس الإنجيلية: أشعرُ بحزنٍ شديدٍ على فقدان صديقي العزيز ومرشدي الروحي رون سيدر. لقد كنت محظوظًا، ليس فقط لإتاحة الفرصة لي لأتعلم الكثير منه، ولكن أيضًا للاستمتاع بصداقتنا العميقة .
ورتل خورس الشمامسة لحن استقبال الأب البطريرك لحظة دخول قداسة البابا تواضروس الثاني الكنيسة، لتبدأ بعدها صلوات التدشين.