وحرص الحضور من على حمل زعف النخيل والذي اتخذ اكثر من شكل أبرزها القلب والتاج، احتفالا بذكرى دخول السيد المسيح إلى أورشليم راكبا على جحش ابن اتان.
فيما ترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم الأحد، قداس أحد الشعانين أو كما يعرف بـ أحد الزعف
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بـ أحد الشعانين وهو ذكرى دخول المسيح أورشليم وتتصدر فيه قلوب النخيل المشهد حيث تتخذ أشكالا مختلفة لكن كل منها رمزيته ودلالاته.
أحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح أو القيامة ويبدأ بــ أسبوع الآلام وهو يوم ذكرى دخول يسوع إلى مدينة القدس
أحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح أو القيامة ويبدأ بــ أسبوع الآلام وهو يوم ذكرى دخول يسوع إلى مدينة القدس ويسمى أيضا بأحد السعف...
كما استقبل رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، الدكتور القس صفوت البياضي، الرئيس الإكرامي للطائفة الإنجيلية، والذي حرص على التواجد في هذا الحفل للتهنئة
وواوضحت أن أجهزة الحماية المدنية سارعت إلى الكنيسة وتعاملت مع الحريق بكفاءة وسرعة حيث تم إخماد الحريق وتبريد المكان بالكامل خلال ساعة واحدة
وسبت لعازر هو ذكرى إقامة لعازر من الموت، كما وردت الحادثة في إنجيل يوحنا، حيث يقام يوم السبت الذي يسبق أحد الشعانين، بمناسبة إحياء لعازر على يد السيد المسيح بعد أربعة أيام من الموت.
أحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح أو عيد القيامة ويبدأ بــ أسبوع الآلام وهو يوم ذكرى دخول يسوع إلى مدينة القدس.
البصخة المقدسة لها طقوس تتبعها الكنيسة القبطية منذ آلاف السنين، فالكنائس تكتسى باللون الأسود طوال أسبوع الآلام إذ يوضع ستر أسود على المنجلية
وتأتي الأربعين المقدسة في الوسط يسبقها أسبوع ويعتبر تمهيديا للأربعين المقدسة أو تعويضيا عن أيام السبوت التي لا يجوز فيها الانقطاع عن الطعام
وقال القمص موسى ابراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن البابا تواضروس رحب بالوفد وحدثهم عن تاريخ مصر والكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وكذلك عن تاريخ وآباء الرهبنة القبطية.
ورحب رئيس الطائفة الإنجيلية بالمهنئين، وعبر عن سعادته الكبيرة بالتهنئة الزيارة، وقال زكي : نشكر الله على خدمتكم الحقيقية لكلمة الله، والمحبة الحقيقية التي تربطنا معًا.
ورحب الدكتور القس أندريه زكي بالسادة الحضور معبرًا عن سعادته الكبيرة بالمشاركة في الإفطار الرمضاني
في بداية كلمته أثنى رئيس الإنجيلية بدور الدولةِ المصريةِ، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي ومجهوداتِه في دعم قضيَّةِ المواطنة