وُلد البابا شنودة الثالث في 3 أغسطس 1923 باسم نظير جيد روفائيل وكان أول أسقف للتعليم المسيحي قبل أن يصبح البطريرك وهو رابع أسقف أو مطران يصبح بطريركًا بعد البابا يوحنا التاسع عشر عام 1928
وبعد صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا أكليمندس صلوات رسامة ٢٣ من أبناء الكنيسة ذاتها شمامسة برتبة إبصالتس
واستمر مؤتمر كهنة الخليج لمدة ٣ في مركز لوجوس بالمقر البابوي في دير القديس الأنبا بيشوي بوادى النطرون، بحضور نيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لمصر القديمة وأسقفية الخدمات والمشرف على كنائس الخليج.
وكان أبوه يسمى يوحنا من بلدة شُطب (شُطب: قرية مازالت بنفس اسمها بجوار مدينة أسيوط). ذهب يوحنا إلى أنطاكية ضمن جنود جيش الملك، وهناك تزوج بابنة أحد الأمراء الوثنيين، فرُزق منها بتادرس
وُلِدَ القديس الأنبا بضابا في مدينة أرمنت من أبوين مسيحيين. وكانت لوالدته أخت رُزقت بغلام أسمته أندراوس. وقد تربى الغلامان تربية مسيحية حقيقية
وأرسل نيافة الأنبا ميشائيل أسقف جنوب ألمانيا معهما تقريرًا وافيًا عن الخدمة وكنائس إيبارشية جنوب ألمانيا والآباء الكهنة
واستعرض نيافة الأنبا جوزيف مع الحضور عقب القداس مذكرة التفاهم التي وقعها نيافته مع وزارة الصحة البتسوانية
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس والأباء الكهنة ورهبان دير الأنبا بيشوي.
في مثل هذا اليوم من سنة 63 م استشهد القديس يعقوب الرسول أسقف أورشليم. وهو ابن حلفي أو كلوبا وأخو الرب
يُذكر أن الشمس تتعامد كل عام أثناء القداس على مذبح الكنيسة الرئيسي، الذي يحمل اسم الشهيد مار جرجس، وهي الظاهرة المعمارية الفريدة التي اكتشفها المهندس المشرف على أعمال الترميم بالكنيسة
تضمن المؤتمر الذي حضره ٢٢٠ شماس وعدد من الفتيات من كنائس الإيبارشية من محبي الألحان، عدة فقرات منها حفظ ألحان حيث تم تقسيمها على ٥ مستويات بالإضافة إلي لحن مجمع تسلمه جميع المشاركين في المؤتمر.
وتحدث رئيس الأساقفة فى عظته عن: شفاء ابنة المرأة الفينيقية وعدم يأسها، بعد أن ردها المسيح أكثر من مرة ولكنها كانت مُصممة ولديها إيمان أن يمنح المسيح شفاءًا لابنتها.
لما ذهب أريانوس والي أنصنا إلى مدينة أرمنت، هرعت إليه امرأتان اسماهما تكلا ومرثا، واعترفتا أمامه بالسيد المسيح
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أن البابا تواضروس الثاني ناقش مع الأنبا أكسيوس بعض الأمور الرعوية في إيبارشية عين شمس والمطرية.
ورحب رئيس الإنجيلية بالضيوف، معبرًا عن سعادته الكبيرة بالزيارة، كما قدم عرضًا لنشاط الطائفة الإنجيلية والهيئة الإنجيلية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي