وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا ارسانيوس صلوات رسامة ٤٨ من أبناء الكنيسة في رتبة إبصالتس (مرتل) للخدمة بكنائس المدينة ذاتها.
وُلِدَت القديسة بائيسة في منوف من أبوين غنيين، في القرن الرابع الميلادي، رباها والداها تربية مسيحية، وكانت تحب خدمة الفقراء
واعتادت الكنائس خلال مدة الصوم في السنوات الماضية تنظيم نهضات روحية يتم خلالها تقديم الترانيم والألحان إلى جانب إقامة القداسات اليومية خلال فترة الصوم
بدأ اللقاء بالقداس الإلهي، أعقبته كلمة ألقاها الانبا مكاريوس بعنوان الأيقونة القبطية ، تلتها مناقشة بعض ترتيبات الخاصة بالخدمة الرعوية خلال الفترة المقبلة
وصلى الأنبا صليب القداس الإلهي في الكنيسة ذاتها، وذلك قبل وضع حجر الأساس، وشاركه عدد كبير من الآباء كهنة الإيبارشية، وسط حضور شعبي كثيف.
وبحسب العقيدة المسيحية، أخبرت العذراء الرسل أنه حان زمان انتقالها من العالم، وبعدما عزَتهم وودَعتهم حضر إليها ابنها السيد المسيح، مع حشد من الملائكة القديسين
تبدأ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم، صوم السيدة العذراء مريم، والذي يستمر 15 يومًا ينتهي في 22 أغسطس بعيد صعود العذراء مريم، حيث يترأس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية الصلوات والقداسات..
وصلى نيافة الأنبا نوفير القداس الإلهي بكنيسة السيدة العذراء (مقر المطرانية)، وشاركه نيافة الأنبا ديسقورس أسقف ورئيس دير القديس يحنس القصير
كان القديس ورشوفيوس رجلاً عالماً فاضلاً، فوقع عليه الاختيار أن يكون أسقفاً فهرب، واتفق أن بات عند أختين وأمهما (هما دابامون وبصطامون وأمهما صوفي
وذكر البابا تواضروس حياته الرهبانية الأمينة التي عاشها طيلة خمس وأربعين سنة، كانت معظمها قبل درجة الأسقفية، وأثناء خدمة نيافته في بلاد المهجر
أسَّس الأنبا ميشائيل خلال جهد طويل قبل أسقفيته أول دير في ألمانيا بل وفي كل أوروبا، وهو دير الأنبا أنطونيوس بكريفلباخ، باهتمام قداسة البابا شنوده الثالث
وخلال خطاب الاحتفال هنأ رئيس الإنجيلية جميع الخريجين، معربًا عن سعادته الكبيرة للمشاركة في الاحتفال الذي تم خلال فعالياته تخريج أكثر من ٦٠ باحثًا ببرامج البكالوريوس والدبلومة وأكاديمية الموسيقى
والراهبات الجديدات هن: الراهبة فيلومينا، الراهبة أربسيما، الراهبة أنسطاسيا، الراهبة ڤيرينا، الراهبة أبفية، الراهبة يوستينا،الراهبة سيلينا.
كما شاركوا الأنبا جوزيف أيضًا في القداس الإلهي الذي أقيم في كنيسة الشهيدين مار مرقس الرسول وأبي سيفين في مدينة أوندانجوا.