عيد التجلي يعد أحد الأعياد السيدية الصغرى بالكنيسة، حيث تُنظم الكنائس الأرثوذكسية صلوات قداسات احتفالًا بهذه المناسبة.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، كان في استقبال قداسة البابا تواضروس الثاني بمطار القاهرة الدولي السيد مجدي إسحاق
ويروى الإنجيل سر حياة المسيح يسوع، وبعد إعلان آلامه لتلاميذه أخذ بطرس ويعقوب ويوحنا أخاه، وصعد بهم على انفراد إلى جبل عال، وتجلى أمامهم، فشع وجهه كالشمس، وصارت ثيابه بيضاء كالنور.
وأوضح البابا تواضروس الثاني أن مسؤولية الراعي تتمثل في المساهمة في وجود مجتمعًا صحيحًا ثابتًا. ووضع قداسة البابا تواضروس الأساسات التي ينبغي أن تَثبُت فيها الرعية الصالحة.
وظلت هذه الكنيسة مدة من الزمن يزورها الكثيرون من أقاصي البلاد للصلاة ومشاهدة عجائب ومعجزات شفاء المرضى، التي كانت تتم فيها بقوة الله، وبشفاعة ميخائيل رئيس الملائكة النورانيين.
وبعد صلاة الصلح رسم الآباء الأساقفة برسامة الشماس أمجد سمير بأسم القس توماس سمير كاهنا على دير الشهيدة دميانة.
واعتادت الكنائس خلال مدة الصوم في السنوات الماضية تنظيم نهضات روحية يتم خلالها تقديم الترانيم والألحان إلى جانب إقامة القداسات اليومية خلال فترة الصوم
وأكد على أن زيارة قداسة البابا تواضروس تتضمن أيضًا نشاطًا رعويًّا مكثفًا يلتقي خلاله أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في المجر وبعض الدول المجاورة.
وشارك مع الأنبا دانيال في الصلاة نيافة الأنبا أكليمندس الأسقف العام لقطاع كنائس ألماظة ومدينة الأمل وشرق مدينة نصر
في مثل هذا اليوم تنيَّح القديس الأنبا مويسيس أسقف أوسيم. عاش هذا القديس بتولاً ودرس علوم الكنيسة ورُسم شماساً. ثم مضى وترَّهب في برية شيهيت عند رجل قديس
واوضح متحدث الكنيسة أن قداسة البابا تواضروس الثاني من المقرر أن يلتقي خلال الزيارة، كبار المسؤولين المجريين، والكاردينال بيتر إردو كبير أساقفة المجر، والسفير المصري هناك.
واستشهد القديس مطرا، في عهد البابا ديمتريوس البطريرك الثاني عشر، وفي زمن الإمبراطور ديسيوس. وذلك أنه لما سمع القديس مرسوم الملك ديسيوس الذي يقضي بعبادة الأوثان
وأيضًا الآباء الكهنة الكرام في هذه الكنيسة مع الأراخنة مع الشمامسة مع نيافة الأنبا هرمينا وخدمتهم الواسعة في هذه المناطق
بدأ اللقاء بالقداس الإلهي للتذكار السنوي الخامس لنياحة مثلث الرحمات نيافة الأنبا أرسانيوس مطران المنيا وأبو قرقاص السابق، أعقبته كلمة ألقاها نيافة الأنبا فام