وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن البابا تواضروس تابع مع الأنبا رويس سير أمور خدمته في المناطق التي يرعاها بقارة آسيا.
وثمن رئيس الأكاديمية في كلمةٍ ألقاها مساندة قداسة البابا تواضروس للأكاديمية والدور العلمي والتعليمي الذي تقوم به
ويشهد الاجتماع الأسبوعي للبطريرك الـ 118، حضور عدد من كهنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وأساقفة المجمع المقدس.
وأوضح قداسة البابا تواضروس الثاني، أن الصدقة تعني المحبة وعمل الخير من أجل الله، فيما تشير الصلاة إلى العلاقة التي تربط الإنسان بالله،
أعقب كلمة نيافة الأنبا بيشوي أسقف إيبارشية أسوان مناقشة بعض الترتيبات الخاصة بالخدمة الرعوية خلال الفترة المقبلة
استهل البابا رسالته متوقفا عند حادثة التجلي ولفت إلى أنه في هذا الزمن الليتورجي، يأخذنا الرب يسوع معه وينفرد بنا، كما أننا مدعوون في الزمن الأربعيني
والصوم الكبير عبارة عن ثلاثة أصوام، الأربعين المقدسة في الوسط، ويسبقها أسبوع أما أن يعتبر تمهيدا للأربعين المقدسة
ورسم نيافة الأنب إسحق عقب صلاة الصلح عشرة شمامسة كهنة جدد للخدمة بكنائس الإيبارشية
ويترأس البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وأساقفة المجمع المقدس والآباء الكهنة الصلوات والقداسات بمختلف الكنائس في مصر وخارجها
وفي السياق ذاته دشن نيافته عددًا من الأواني لخدمة الهيكل، وعقب القداس اجتمع نيافته مع آباء كهنة الإيبارشية في اجتماعهم الشهري.
وقالت الإيبارشية في بيانها إن الحريق الذي اندلع عصر اليوم الأحد، داخل حريق داخل كنيسة السيدة العذراء بقرية أسكر التابعة لدائرة مركز شرطة الصف بالجيزة، لم يسفر عن أي خسائر في الأرواح
وقال رئيس الأساقفة في عظته: المسيح هو المعني الحقيقي للتلمذة وأننا كلنا مدعوين لنكون تلاميذ للمسيح وأن نعيش حياة الطاعة والإيمان
وتعد هذه أول رهبنة في تاريخ الدير، منذ الاعتراف به في مارس ٢٠٢١ ، وأول سيامة كهنوتية لرهبانه في عهد أسقف ورئيس نيافة الأنبا ديسقوروس الذي سيم في شهر يونيو من العام الماضي.
وهنأ الأمين العام الكنيسة بافتتاح المركز الإعلامي مؤكدًا أهمية دور الإعلام في توصيل صوت الكنيسة للمجتمع.