حضر الاحتفالية من أحبار الكنيسة إلى جانب نيافة الأنبا مارك أسقف ايبارشية باريس، نيافة الأنبا باڤلى الأسقف العام لكنائس قطاع المنتزه، بالإسكندرية.
جاء ذلك في إطار رؤية المطران دانيل لطفى حول أهمية التعاون الوثيق بين إيبارشية أسيوط، ومؤسسات الدولة والمجتمع المدني
جاء ذلك بمشاركة الأب يوحنا سعد، راعي الكنيسة، وعدد من الآباء الكهنة، والقسوس، ممثلي مختلف العائلات الكنسية، بجانب أعضاء اللجنة المسكونية للشباب، والعديد من الشباب.
أما مذابح الطابق السفلي فدُشِّن الرئيسي على اسم الشهيد أبي سيفين والبحري على الشهيدين مار مينا ومار بقطر والقبلي على رئيسي الملائكة ميخائيل وغبريال
وأوضح الأنبا بولا أن المادة 11 من قانون الأحوال الشخصية تنص على أن الغش بين الزوجين يعد أحد بطلان الزواج بالمسيحية
في مثل هذا اليوم من سنة 163 للشهداء ( 447م ) تنيَّح القديس أرسانيوس معلم أولاد الملوك. وُلِدَ هذا القديس بمدينة روما سنة 350م من أبوين تقيين غنيين
شارك في صلوات القداس من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، صاحبا النيافة الأنبا جابريل أسقف النمسا، والأنبا أنيانوس أسقف بني مزار، بالمنيا
رحب الأرشيدياكن عماد باسيليوس راعي الكنيسة بالخريجات والحضور، وأبدى سعادته بنتيجة العمل الشاق المبذول منذ بداية المدرسة.
ورسم نيافة الأنبا جوارجيوس عقب صلاة الصلح الأب القس جرجس سارافيم كاهن الكنيسة ذاتها في رتبة القمصية.
وأشار رئيس الطائفة الإنجيلية إلى أن الزواج الناجح يحتاج إلى قراءة ومعرفة عميقة لشريك الحياة، أيًّا كان عمر فترة الزواج، فالجميع يجب أن يقرأ بعمق شريك الحياة.
ويقول أباء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أن الحرص على الاحتفال بهذا العيد روحيا يأتى لحث المؤمنين على شكر وتمجيد الرب الذي أنهض طبيعة الإنسان الساقطة وأصعدنا وأجلسنا معه في السماويات
تضمن المؤتمر بجانب صلوات القداس الإلهي، والعشيات والتسبحة الليلية، مجموعات عمل ومحاضرات وندوات في موضوع المؤتمر، بالإضافة إلى مناقشة بعض الأمور الرعوية بالإيبارشية.
وعقب القداس التقى نيافة الأنبا اسطفانوس بالطلبة والطالبات وألقى محاضرة عن كيفية التصرف الحسن في أزمنة الضيق ، وتم تقديم وجبة أغابي على الحضور.
تضمن المؤتمر محاضرات وورش عمل قدمها عدد من الأساقفة والكهنة والخدام المتخصصين في علوم المشورة الأسرية عن موضوع المشكلات التي تعوق نمو الزواج وكيفية علاجها .
وأشار رئيس الإنجيلية إلى أن الاستعداد لتغيير الحكم المُسبق عن الآخر يعد من شروط الحوار الناجح، موضحًا أن الارتباط بالمجتمع هو مكون رئيسي في الفكر اللاهوتي للكنيسة الإنجيلية.