"نهضة مصر" تدعم الكتاب الشباب وتنشر الأعمال الفائزة بمبادرة "حدوتة" لأدب الطفل
دعمت نهضة مصر مبادرة "حدوتة" لأدب الطفل، تضمنت المبادرة تدريب عدد من الكاتبات الشابات لتطوير قدراتهن وموهبتهن للكتابة وقد قامت بالتدريب كاتبة الأطفال والمترجمة رانية حسين أمين.
كما قامت بعمل متابعة لجميع القصص الـ ٢٩ لمدة شهر، وإعطاء الملاحظات لتطويرها حتى الموعد النهائي لتسليمها في ١٢ مايو الماضي. هذا وقد انتهت المبادرة بمسابقة لتقييم الأعمال فاز منها عملين بالمركز الأول والثانى وقد تم إعلان أسماء الفائزين في احتفالية أقيمت بمركز الإبداع بالإسكندرية. وستقوم نهضة مصر بنشر العاملين الفائزين تشجيعا منها للفائزات.
وتقول داليا إبراهيم رئيس مجلس إدارة دار نهضة مصر "كدار نشر نسعى دائما لتشجيع الكتابة للأطفال ومن هنا سعدنا بالمشاركة بمشروع حدوتة لتحفيز المواهب الشابة واعطائهم دفعة للأمام في هذا المجال من خلال إنتاج ونشر أفضل الأعمال الفائزة في المسابقة".
واضافت قائلة "إن كتب الطفل من أهم العناصر التي تلعب دورا في بناء شخصية الإنسان وتدعم الطفل بالقدرات الابداعية والتفكير والابتكار وتمده بمهارات الحياة المختلفة ولهذا سنظل دائما نوليها اهتماما كبيرا ونبذل كل ما في وسعنا لإخراج أعمال تنمى وتوسع آفاق أطفالنا وشبابنا".
هذا وقد فازت بسمة أسامة جاهين بالمركز الأول عن قصة "عندما رفضت جودي أن تصبح نجمة، بينما فازت الكاتبة ياسمين حسين عبد الرؤوف، عن قصتها "هذا لم يحدث" بالمركز الثاني.
وتقول "بسمة" الفائزة بالمركز الأول: "(حدوتة) فرصة رائعة مكنتني من تحقيق حلم الكتابة، مهدت لي الطريق للتعرف على مجال الكتابة للأطفال، وعلى مدار شهر عكفت متدربات حدوتة على كتابة وتطوير قصصهم، وكانت المفاجأة فوزي بالمركز الأول، وكان الأجمل خبر نشر قصتي الفائزة عن طريق دار نشر عريقة بحجم (نهضة مصر).
الجدير بالذكر أن مبادرة "حدوتة" تم تنظيمها من قبل كاتبة الأطفال منى لملوم، والدكتورة مى موافى المدرس بقسم اللغة الإنجليزية والترجمة الفورية بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر، والكاتبة الصحفية فتحية الدخاخنى بدعم من المعهد الدولى للتعليم IEE.
وصفت الكاتبة منى لملوم، صاحبة فكرة المبادرة ومديرة المشروع، "حدوتة" بأنها حلم أصبح حقيقة بدعم العديد من الجهات وباختيارات دقيقة لكل المشاركين بالمشروع، ووقفت جهة تمويل مرموقة خلف المشروع، وهو المعهد الدولي للتعليم، كما حظي المشروع بدعم دار رائدة في مجال النشر مصريًا وعربيًا وهي دار نهضة مصر، وليس غريبًا عليها، حيث سبقت أن دعمت الدار مسابقة أدب الطفل، عام ٢٠١٨، وكانت "لملوم" منسق المسابقة تحت رعاية منظمة اليونسكو، كما كانت أحد رعاة مبادرة "١٠٠٠ كتاب" لذوي الاحتياجات الخاصة بفعالية الإسكندرية في حب ذوي الاحتياجات الخاصة.
وقد ضمت لجنة التحكيم الدكتورة عفاف طباله المتخصصة في أدب الأطفال والحاصلة على عدد كبير من الجوائز العالمية والمحلية، والدكتورة نادية الخولى رئيس المجلس المصرى لكتاب الطفل، والروائى والناقد منير عتيبة، والكاتبة والناقدة الأمريكية مارشيا لينكس.
وتقول داليا إبراهيم رئيس مجلس إدارة دار نهضة مصر "كدار نشر نسعى دائما لتشجيع الكتابة للأطفال ومن هنا سعدنا بالمشاركة بمشروع حدوتة لتحفيز المواهب الشابة واعطائهم دفعة للأمام في هذا المجال من خلال إنتاج ونشر أفضل الأعمال الفائزة في المسابقة".
واضافت قائلة "إن كتب الطفل من أهم العناصر التي تلعب دورا في بناء شخصية الإنسان وتدعم الطفل بالقدرات الابداعية والتفكير والابتكار وتمده بمهارات الحياة المختلفة ولهذا سنظل دائما نوليها اهتماما كبيرا ونبذل كل ما في وسعنا لإخراج أعمال تنمى وتوسع آفاق أطفالنا وشبابنا".
هذا وقد فازت بسمة أسامة جاهين بالمركز الأول عن قصة "عندما رفضت جودي أن تصبح نجمة، بينما فازت الكاتبة ياسمين حسين عبد الرؤوف، عن قصتها "هذا لم يحدث" بالمركز الثاني.
وتقول "بسمة" الفائزة بالمركز الأول: "(حدوتة) فرصة رائعة مكنتني من تحقيق حلم الكتابة، مهدت لي الطريق للتعرف على مجال الكتابة للأطفال، وعلى مدار شهر عكفت متدربات حدوتة على كتابة وتطوير قصصهم، وكانت المفاجأة فوزي بالمركز الأول، وكان الأجمل خبر نشر قصتي الفائزة عن طريق دار نشر عريقة بحجم (نهضة مصر).
الجدير بالذكر أن مبادرة "حدوتة" تم تنظيمها من قبل كاتبة الأطفال منى لملوم، والدكتورة مى موافى المدرس بقسم اللغة الإنجليزية والترجمة الفورية بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر، والكاتبة الصحفية فتحية الدخاخنى بدعم من المعهد الدولى للتعليم IEE.
وصفت الكاتبة منى لملوم، صاحبة فكرة المبادرة ومديرة المشروع، "حدوتة" بأنها حلم أصبح حقيقة بدعم العديد من الجهات وباختيارات دقيقة لكل المشاركين بالمشروع، ووقفت جهة تمويل مرموقة خلف المشروع، وهو المعهد الدولي للتعليم، كما حظي المشروع بدعم دار رائدة في مجال النشر مصريًا وعربيًا وهي دار نهضة مصر، وليس غريبًا عليها، حيث سبقت أن دعمت الدار مسابقة أدب الطفل، عام ٢٠١٨، وكانت "لملوم" منسق المسابقة تحت رعاية منظمة اليونسكو، كما كانت أحد رعاة مبادرة "١٠٠٠ كتاب" لذوي الاحتياجات الخاصة بفعالية الإسكندرية في حب ذوي الاحتياجات الخاصة.
وقد ضمت لجنة التحكيم الدكتورة عفاف طباله المتخصصة في أدب الأطفال والحاصلة على عدد كبير من الجوائز العالمية والمحلية، والدكتورة نادية الخولى رئيس المجلس المصرى لكتاب الطفل، والروائى والناقد منير عتيبة، والكاتبة والناقدة الأمريكية مارشيا لينكس.