جهاد الحزن فهو من أعلى درجات الجهاد، جهادك في التقبل، جهادك في الحمد والشكر وأنت في شدة، حين يضيق صدرك ولا ينطق لسانك، حين تضيق بك الدنيا ولا يمكن لأحد مهما يكن أن يشعر بك وبما يعتصر قلبك من حزن وألم
هكذا نجد السجين الهارب لم يسترح من سجنه بهروبه، إنما دخل فى دوامات جديدة بل سجون جديدة وأدخل معه فيها غيره..