وينتمي المحاميان إلى "جمعية الحقوقيين العصريين"، وعانيا ظروفا صحية سيئة منذ 6 أشهر، وهو ما دفع محامي الدفاع عنهما إلى طلب توفير محاكمة عادلة لهما.