الإحصائيات والدراسات تؤكد أن الملاحدة أكثرُ يأسًا وإحباطًا واكتئابًا من غيرهم، وأنَّ كثيرًا منهم يُنهى حياته انتحارًا.. ومعظمهم في سن مبكرة جدًا. فهم أكثر الناس يأسًا وإحباطًا وتفككًا وتعاسة..
هل ستظل أجهزة الدولة فى ثباتها العميق من كارثة "الإلحاد" التى تنتشر بين الشباب تحت دعاوى "حرية الاعتقاد" أم سيتم تدارك الأمر وتفادى كارثة تفوق فى بشاعتها "الإرهاب الأسود" الذى تركته يتنامى منذ منتصف السبعينات..