هكذا أصبح حالنا مع كل إنجاز أو تطوير أو حتى مواقف إنسانية نشاهدها في حياتنا الواقعية لدرجة أصبح التشكيك ونظرية المؤامرة معها سمتًا من سمات انطباعاتنا وتفكيرنا..
رئيس القطار صاحب العبارة الوقحة "متخليش الافيونة تطلع عليك" لا يدرك أن الافيونة "طلعت فعلا"، ومثل تخدير العمليات الجراحية حيث يفرغ المرضى مخزون عقولهم الباطنة