كثفت الشرطة الأمريكية من محاولات الفصل بين مناهضي العنصرية وحركات اليمين المتطرف وعلى رأسها حركة "صلاة وطنية" في بورتلاند، في ظل استمرار الاحتجاجات بالمدينة الواقعة في ولاية أوريجون.