قرار الرئيس ترامب برفع السرية عن رسائل البريد الإلكتروني لهيلاري كلينتون بالغ الأهمية، إذ كشف بالأدلة الموثقة كيف دعمت أثناء توليها وزارة الخارجية مشروع الإخوان بحجة دعم المعارضة السياسية.
كشفت السيدة الأولى السابقة للولايات المتحدة، ميشيل أوباما، أنها كادت أن تلقي زوجها الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، من النافذة.