اعتادت أمي أن ترسلني إلى منزل الخالة حليمة كي أعطيها طبقا به كعك غارق في السكر البودرة أو لأجلب شيئا من عندها كالهون النحاس ومشابك الغسيل، وكثير ما غبت عندها إذ كانت تمنحني الحلوى.