وقال المرصد السوري في تقرير سابق له: إن ”عملية التجنيد تتم في إدلب وريف حلب الشمالي وعفرين، عبر سماسرة يقومون بإغواء الأشخاص براتب شهري يقدر بنحو 400 دولار فقط بحجة حماية منشآت في ليبيا“.
الشيء الغامض أيضا أنه لم يصدر حتى الآن بيان من الجيش الليبي بصدد هذا الاتفاق سواء بالسلب أو الايجاب.. كما أن الجزيرة لم تتناول هذا الاتفاق..