لم تكن تسميته بـ "معهد القلب" وليس "مستشفى القلب" صدفة حيث لا يقدم خدمات طبية مباشرة فقط وإنما أيضا خدمات تدريبية وتعليمية وبحثية لذا كان وصفه بـ "المعهد" دقيقا وحقيقيا..