أصبح القلق النفسي الملازم لإعلان نتيجة الثانوية العامة وما بعده، أزمة سنوية طالما صدَّعت الأسر المصرية، وخلَّفت تداعيات نفسية سلبية على أبنائها في مقتبل حياتهم وسط غياب التوعية النفسية المنظمة..