كان الأباء في قمة سعادتهم وأولادهم يفتخرون بلغتهم الانجليزية في حوارتهم اليومية في إحتقار عائلي للغة العربية، وبات المرء في حاجة لمترجم فوري عند الحوار مع هذا الجيل..