إننا أمام بلد -شقيق وحبيب- قابل للتفجير السياسي والطائفي في أي لحظة ومطلوب تفجيره طائفيا علي الدوام وهو في كل الأحوال حتى بغير التفجير الأخير يعيش فوق أرض ملتهبة قابلة للاشتعال!