طابور طويل من سيارات الميكروباص تعج بالمعازيم، إضافة إلى سيارة ملاكي حديثة مزينة بالورود، يجلس داخلها العريس وعروسه وأختها، إلى جوار السائق، الذي لم يتوقف لحظة عن إطلاق الكلاكسات، كواحد من طقوس الزفاف.