كان شريح القاضي شديد الورع، قال له ابنه يوماً: يا أبت إن بيني وبين قوم خصومة فانظر فيها فإن كان الحق لي قاضيتهم وإن كان لهم صالحتهم ثم قص عليه قصته، فقال له شريح انطلق فقاضهم فمضى..