جمهور العلماء أكدوا على أن الطهارة من الحدث شرط لصحة الطواف، وقال أبو حنيفة إنها ليست شرطا، فلو طاف الإنسان وعليه نجاسة أو كان محدثا ولو حدثا أكبر صح طوافه وإن حرم عليه دخول المسجد.