لن يقتصر الضرر على إرتفاع أسعار السلع الكندية والمكسيكية والصينية في أسواق أمريكا فقط، وإنما سيتسع ليشمل الإقتصاد الأمريكي الذى يراه خبراء اقتصاديين سيصبِح مهددا بركود تضخمى وتراجع في معدل النمو الإقتصادي!
أراد ترامب أن يصفى حساباته مع إدارة بايدن التى سلمته بسهولة السلطة على عكس ما فعل معها قبل أربعة أعوام، ولذلك حرص أن يتباهى بفوزه الساحق في الانتخابات، وكسبه أصوات الناخبين في كل الولايات المتأرجحة..