كما وصفها صديقى محمود البدوى المحامى بالنقض؛ "جريمة بالتراضى"؛ أن يمنح نصاب ضحيته السعيدة لقبا لا يملك مجرد الإشارة إليه، ولا تملك هى مقومات الحصول عليه. جريمة تتكرر كل ساعة وسط غياب لمكافحتها.