صحيح أن أعباء الديون الخارجية سوف تنخفض بشكل ملحوظ العام المقبل إلى ما دون الثلاثين مليار دولار، إلا أن هذه الأعباء تعد كبيرة بالقياس لحجم مواردنا من النقد الأجنبي..