السيد رئيس الهيئة الوطنية للإعلام الجديد تركتك ثقيلة، ورغبتك في الإصلاح مشكورة، ولكن إذا أردته حقيقةً فعليك بالجلوس معنا لأننا نحن من عشنا أيام زهو ماسبيرو ونحن من نكتوي بنيران هوانه الأن..