كل العواصم شرقها وغربها، شمالها وجنوبها تحركوا بسرعة البرق إلى دمشق رغم تورط معظمها في الدم السوري والقلاقل والدمار الذي حاق بسوريا طوال السنوات الماضية، إلا القاهرة التي لم نرَ لها تحركا ملموسا..