أجمع العلماء في عصر الإمام أبي حنيفة النعمان على أنه لم يجتمع لأحد غيره في ذلك العصر ذكاء وقوة بادرة وعلم وقوة استنتاج. كان أبو حنيفة يختم القرآن في كل يومٍ..