ورد سؤال إلى دار الإفتاء، يقول فيه صاحبه: توضأت للصلاة، ثم سقط على ثوبي وبدني نجاسة ولا أدري مكانها. فماذا أفعل؟ ، وجاء رد الدار على هذا السؤال كالتالي: