لم تفاجئنى اختيارات ترامب لرجاله ومساعديه ومستشاريه الأكثر إنحيازا لإسرائيل، واقتناعا بدعمها ومساندتها بل ومشاركتها في عدوانها الغاشم الوحشى على الشعب الفلسطيني واللبناني!