نحن الكبارصرنا عبيد شبكات التواصل الاجتماعي، وإسمها الحقيقي التفسخ الاجتماعي، فقد استغرقنا في مخاطبة شخوص مجرد إسم وصورة وهمية وسطور وتعليقات، بينما البشر الحقيقيون حولنا دفناهم أحياء في الهامش!