لا شك أن أسعد الناس في الدنيا وأفرحهم وأسعدهم في الآخرة أهل الإيمان والتقوى لفوزهم بولاية الله تعالى ومحبته عز وجل وحفظه وأمانه في الدنيا والآخرة.