الليلة الأخيرة، مشهد الوداع في حياة عمار بن ياسر (1 – 2)
كان استشهاده بمثابة الحد الفاصل بين الحق والباطل.. بين العدالة والظلم.. بين الفئة المؤمنة والفئة الباغية.
ومع ذلك، فقد نجح الباطل في تزييف الحقيقة الساطعة، وتمكنت الفئة الباغية من تشويه الصورة..