ما ينشره الإعلام من وقائع كاذبة بين الحين والآخر لا يخدم إلا أعداءنا، ويحدث شروخاً اجتماعية تربك الحكومة التي لا تتوانى أجهزتها عن الرد بالحقائق لتفنيد سيل من الشائعات اليومية.