ولم يكن سبب الصدمة فقط العدد الكبير للقتلى والمصابين، وأنهم من الجنود الإسرائيليين، وإنما أيضا أن من قام به ينتمى إلى فلسطينى 48، ليرتفع عدد حوادث الداخل الإسرائيلى خلال شهر واحد أربعة حوادث..