فراق البيت النبوي للوليد المحبوب إبراهيم بن سيدنا محمد، صلى الله عليه وآله وسلم، وزوجته السيدة مارية، والحزن الذي خيم على بيوت المدينة المنورة، وجموع المسلمين، الذين أصابهم الجزع..