نقل موقع أكسيوس الأمريكي عن مسؤول إسرائيلي زعمه، أنه بالإضافة إلى هاشم صفي الدین، يعتقد أن رئيس استخبارات حزب الله حسين هزيمة المعروف باسم مرتضى كان أيضًا في الملجأ الذي تم استهدافه.