أصغر شهداء بدر.. تقدم نحو رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم، بخطى مترددة، يدعو الله في أعماقه أن يقبله الرسول، ويسمح له بالمشاركة في الجهاد.. لم يكن شاربه قد نبت في وجهه..