ولد نظير جيد روفائيلل شنودة ـ يوم 3 أغسطس 1923 بقرية سلام بمحافظة أسيوط، واجتاز مراحله التعليمية الأولى في دمنهور والإسكندرية وأسيوط وبنها
وتنبأ في زمان آسا بن أَبِيَّا ملك يهوذا، وعاش قبل زمان إشعياء، كان هو يتنبأ في مملكة يهوذا وعاموس يتنبأ في مملكة إسرائيل في وقت واحد.
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس بالقاهرة، وكهنة وشعب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
فأمر الوالي أن يُلقي القديس ثاؤفيلس في حفرة عميقة ثم يُرجَما حتى الموت، فتم ذلك ونالا إكليل الشهادة. ودُفنا في تلك الحفرة تحت الحجارة.
سنة 128 للشهداء ( 412م ) تنيَّح القديس البابا ثاؤفيلس البطريرك الثالث والعشرون من بطاركة الكرسي المرقسي، وثاؤفيلس كلمة يونانية معناها ( محب الله ).
سنة 235 للشهداء ( 518م ) تنيَّح البابا ديوسقوروس الثاني البطريرك الحادي والثلاثون من بطاركة الكرازة المرقسية.
سنة 21 للشهداء (305م)، استشهد القديس بندلائيمون الطبيب. وُلِدَ هذا القديس في مدينة نيقوميدية، كان أبوه أوستورجيوس وثنياً
في مثل هذا اليوم تنيَّح القديس المجاهد زكريا الراهب. كان أبوه يُدعى قاريون ولكنه اشتاق إلى الرهبنة. فكاشف زوجته بما في فكره فوافقته على ذلك
وعرض قداسة البابا لبرنامج جسور السلام الذي أطلقته الكنيسة القبطية الأسبوع الماضي عبر المكتب البابوي للمشروعات
تربى زكريا في البرية تربية صالحة وتقدم في الفضائل ولكن حدث تذمر بسبب جمال صورته وكانوا يقولون كيف يكون صبي مثل هذا في البرية بين الرهبان
وعقب القداس الإلهي افتتح نيافة الأنبا أرساني أسقف هولندا السوق الخيرية، ثم بدأت فقرات الاحتفال، التي تضمنت برامج تعليمية وترفيهية لأطفال مدارس الأحد
وقابلها مرة أسقف قديس يُدعى نونيوس، أسقف الرها، فوعظها بكلام كثير، فآمنت على يديه بالسيد المسيح، واعترفت له بجميع ما صنعت، فعمَّدها
وبعد ذلك أمر الوالي أن يُسمَر سرجيوس بالمسامير الطويلة في رجليه. فسمروه وأرسلوه إلى الرصافة إحدى مدن الشام، مربوطاً في ذيول الخيل
كان القديس سمعان أسقفًا على إحدى بلاد فارس. قبض عليه الملك سابور الثاني وأمره بعبادة الشمس فرفض، فقيَّده الجنود بالأغلال وسلموه إلى ولاة أشرار فعذبوه
وكان قداسة البابا تواضروس الثاني قرر تأجيل السيمينار العاشر الذي كان يجري الترتيب لعقده الشهر المقبل، إلى وقت آخر، لمزيد من الدراسة